الرياض مخرج 18, صناعية الفوزان, مقابل مسجد ابي بكر الصديق

مشروع مفاعل الأبحاث النووي

مشروع مفاعل الأبحاث النووية

رحلة الريادة النووية مشروع مفاعل الأبحاث النووي في رؤية السعودية 2023 

رحلة مشروع مفاعل الأبحاث النووي الذي افتتحه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والذي يعتبر الأول من نوعه في المملكة العربية السعودية. يستعرض المقال دور هذا المشروع في تطوير صناعة المفاعلات النووية وتأهيل الكفاءات البشرية لتشغيلها. يسلط الضوء على جهود المملكة في تنويع مصادر الاقتصاد والطاقة المتجددة، وكيف يسهم المشروع في تحقيق رؤية السعودية 2030.

يوضح المقال أهمية مواصفات المفاعل وتصميمها بواسطة كوادر وطنية من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، مع مشاركة مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، وباستفادة من خبرات عالمية. يركز على الفوائد البحثية والتطويرية لمفاعل الأبحاث النووي، مع التركيز على ميزاته منخفضة الطاقة ومعايير الأمان والسلامة العالية، مما يجعله أداة فعّالة للبحث والتطوير في مجالات العلوم النووية والعلوم ذات الصلة.

الكواسر رفاهية الألمنيوم وجودة العزل في متناول يديك

مشروع مفاعل الأبحاث النووي
مشروع مفاعل الأبحاث النووي

تحقيق التميز الوطني في الطاقة النووية أهداف مشروع مفاعل الأبحاث النووي في رؤية السعودية 2023  

المشروع

الهدف الأساسي 

الأهداف الفرعية

تأهيل الكوادر وتنمية الخبرات الوطنية في مجال التقنيات النووية وتشغيل مفاعلات الطاقة:

تعزيز المهارات والخبرات الوطنية في ميدان التقنيات النووية وتشغيل مفاعلات الطاقة بهدف تأهيل كوادر مؤهلة ومتخصصة.

1. تحسين مستوى التدريب والتأهيل للكوادر الوطنية في مجال التقنيات النووية.

2. تعزيز الخبرات الوطنية في مجال تشغيل مفاعلات الطاقة.

3. تطوير برامج تعليمية متقدمة لرفع مستوى المهارات الفنية والعلمية.

توطين تقنيات وصناعة المفاعلات وتعزيز البنية التحتية للمشروع الوطني للطاقة الذرية

تحقيق الاكتفاء الذاتي في تقنيات وصناعة المفاعلات وتعزيز البنية التحتية لدعم مشروع الطاقة الذرية الوطني.

1. تطوير تقنيات وصناعة مفاعلات الطاقة ذات جودة عالية.

2. بناء وتحديث البنية التحتية الضرورية لتشغيل المشروع بشكل فعال.

3. تعزيز التعاون المحلي في مجال الطاقة النووية لضمان النجاح المستدام.

تعزيز مخرجات البحث والتطوير والابتكار في مجالات الطاقة والطب والنظائر المشعة:

تحفيز البحث والتطوير وتعزيز الابتكار في مجالات متعددة تتعلق بالطاقة النووية.

1. زيادة استثمارات البحث في مجالات الطاقة النووية ذات الأثر الإيجابي.

2. تعزيز التعاون بين القطاعين العلمي والصناعي لتحقيق تقنيات متقدمة.

3. دعم الابتكار في استخدام الطاقة النووية في المجالات الطبية والنظائر المشعة.

المساهمة في التنمية المستدامة وتعزيز الوعي بالطاقة النووية

المساهمة في التنمية المستدامة وتعزيز الوعي بأهمية الطاقة النووية ودورها الإيجابي.

1. نشر الوعي حول الاستخدام الآمن والفعال للطاقة النووية.

2. تطوير حملات توعية تستهدف الجمهور بفوائد الطاقة النووية.

3. المشاركة في مبادرات تعزيز الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية في مجال الطاقة النووية.

التفوق في ميدان الألمنيوم والخدمات الحرارية والصوتية مع شركة الكواسر

المشروع بالأرقام: الطاقة النووية في المملكة

مفاعل نووي في المملكة:

  تأسيس أول مفاعل نووي في المملكة.

مختبرات ومرافق تشعيع متخصصة:

إنشاء 6 مختبرات ومرافق متخصصة للبحث والتطوير في مجال التقنيات النووية.

مرافق تدريب ومحاكاة للأنظمة النووية المتقدمة:

 إنشاء 4 مرافق تدريب ومحاكاة لتطوير مهارات وخبرات الكوادر الوطنية في مجال تشغيل أنظمة الطاقة النووية المتقدمة.

  

الباحثين والمهندسين السعوديين:

مشاركة أكثر من 30 باحثًا ومهندسًا سعوديًّا في تصميم وتطوير المفاعل النووي.

الطاقة المُنتَجَة:

توليد 100 كيلوواط من الطاقة.

العمر التشغيلي:

تصميم المفاعل ليكون قادرًا على التشغيل لمدة أكثر من 40 سنة.

تسليط الضوء على الإنجازات الرئيسية في مشروع الطاقة النووية بالمملكة، من خلال الأرقام التي تعكس إنجازات فريدة في مجالات التصميم، التشغيل، والتدريب في مجال الطاقة النووية.

ابتكار المنيوم الحديث آخر التقنيات والتصاميم مع منتجات الكواسر الرائدة في عالم الألمنيوم.

برنامج الطاقة النووية في المملكة السعي المستمر نحو التقنيات النووية السلمية

المملكة العربية السعودية تتقدم بثقة في تنفيذ برنامجها الطموح لتطوير الطاقة النووية لأغراض سلمية ومدنية. يعتبر مشروع مفاعل الأبحاث النووي منخفض الطاقة، الذي أطلقه ولي العهد، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، جزءًا من 7 مشروعات استراتيجية في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، في مجالات الطاقة المتجددة والطاقة الذرية وتحلية المياه والطب الجيني وصناعة الطائرات.

يهدف المشروع إلى إنشاء أول مفاعل نووي بحثي في المملكة، حيث سيشارك في تأهيل وتطوير المهارات البحثية والقدرات البشرية في مجالات العلوم والهندسة النووية. يعزز هذا المفاعل النووي متعدد الأغراض قدرات البحث العلمي المتخصص وتطوير الصناعة النووية، مساهمًا بشكل فعّال في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة الذرية في المملكة.

تم تصميم المفاعل وفقًا لأعلى معايير الأمان الوطنية والدولية، بمشاركة خبراء من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وبيوت الخبرة العالمية. يشمل التصميم قلب المفاعل ووقوده النووي وأنظمة التحكم ومراقبة الجودة، ويتبع التقارير والتحليلات الأمانية المعتمدة دولياً.

بدأت المرحلة الحالية من المشروع بأعمال الإنشاء، حيث تم تركيب حوض المفاعل في مكانه، وانتهاء تصنيع الوقود النووي. يتوقع الانتهاء من المشروع في نهاية العام 2019.

من المتوقع أن يلعب مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة دورًا حيويًا في دعم البحث النووي ونقل المعرفة والتقنيات العالمية. يستفيد الطلاب الذين يتابعون دراستهم في المرحلة العليا من فرص التعاون مع المركز الوطني للتقنية النووية، ويُتاح لهم الاستفادة من التجهيزات المتقدمة، خاصةً في مجالات القياس الإشعاعي والمعايرة الوطنية.

مشروع مفاعل الأبحاث النووي
مشروع مفاعل الأبحاث النووي

يتميز المفاعل بتصميمه ليكون متعدد الأغراض، ويسهم بشكل كبير في تطوير المهارات البشرية في مجالات العلوم بشكل عام وفي العلوم النووية بشكل خاص.

المنيوم الخام بلمسة عصرية اكتشف الأناقة والمتانة مع منتجات الكواسر التي تجسد جمال الخامة

في الختام، تبرز مبادرة المملكة العربية السعودية في مجال الطاقة النووية كركيزة استراتيجية تعزز التنمية الشاملة والتطور العلمي. يشكل مشروع مفاعل الأبحاث النووي خطوة هامة نحو تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز القدرات الوطنية في مجال العلوم والتكنولوجيا.

تأتي هذه المبادرة في سياق الاستثمار في مجالات حيوية مثل الطاقة المتجددة والتحلية والطب الجيني، مما يعكس التزام المملكة بتحقيق التنوع في مصادر الطاقة وتطوير البنية التحتية العلمية.

مفاعل الأبحاث المتعدد الأغراض يعد ركيزة أساسية لنقل المعرفة والتكنولوجيا العالمية، مما يعزز التعاون الدولي في مجال البحث النووي ويسهم في بناء جيل مستقبل من الخبراء والمهندسين. يتطلع المشروع إلى الانتهاء بنجاح في نهاية العام 2019، مما يمهد الطريق لمستقبل واعد ومستدام في مجال الطاقة النووية في المملكة العربية السعودية.

ألوان المنيوم ثابتة وجودة لا تتزعزع ، عالم الكواسر حيث يلتقي الأداء بالجمال

الكواسر تفوق في عالم الألمنيوم والخدمات الحرارية والصوتية

تتألق شركة الكواسر بفخر في عالم الألمنيوم وخدمات العزل في المملكة العربية السعودية، حيث تبرز بشكل ملحوظ في مجالات العزل الحراري والصوتي. تعتبر الشركة الرائدة في هذا القطاع بفضل تقديمها مجموعة شاملة من الخدمات ذات الجودة العالية والمتانة المستدامة. يُعَدُّ التميُّز في مجال العزل ضمانًا للعملاء لتحقيق بيئة مريحة وهادئة داخل منازلهم.

تُؤَكِّدُ الكواسر على متانة منتجاتها وتركيباتها، مما يضمن استمرارية الأداء والمظهر على المدى الطويل. تقدم الشركة منتجات فاخرة ذات تصميم عصري وفخم، مما يُسهم في إضفاء جمالية على المساكن.

باستخدام مواد عالية الجودة وتقنيات التصنيع المتقدمة، تضمن الشركة عمرًا طويلاً للمنتجات وتقدم منتجات من الألمنيوم بضمان على الجودة والأداء. كما تهتم الشركة بالحفاظ على لون الألمنيوم على مر الزمن، مما يحافظ على مظهر المنازل.

تعكس الكواسر التزامها بالتطوير المستمر ومتابعة أحدث التقنيات في صناعة الألمنيوم. تُشكِّل الكواسر الركيزة القوية لتلبية احتياجات العملاء في مجال الألمنيوم، حيث تجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والجودة الفائقة لتحقيق الراحة والتميز في المنازل والمشاريع الكبيرة.

التطور الذي لا يُقاوَم أحدث التقنيات في صناعة الألمنيوم مع منتجات الكواسر التي تتميز بالتقدم والفعالية

مقالات ذات صلة:

أمالا السياحية 

الوسوم :

أعمال الألمنيوم

شارك هذا :